الرئيسية> .أفضل التقنيات لعام ألفين وعشرطباعة ارسل لصديق .
عرف عام ألفين وعشر الكثير من التقنيات والإبتكارات التكنولوجية التي تمتاز بروعة تجعلها أشبه بما إعتدنا رؤيته في أفلام الخيال العلمي! ولا يوجد المزيد مما قد يحمله إلينا العام ألفين وعشر من تقنيات متطورة في ما تبقى منه. لذا نوردوا لكم قائمة بأفضل الإنتاجات التكنولوجية لهذا العام، والتي إستطاعت أن تذهلنا وتثير الأحلام بداخلنا...
"الآيّ باد iPad"
بالطبع، يتصدر هذا الحاسب اللوحي النقال هذه القائمة، فهو مزود بشاشة ولوحة مفاتيح تعملان بتقنية اللمس، كما أنه يعد بمثابة كتاب إلكتروني... كان ليبد هذا الجهاز منذ عاميّن فقط مجرد أمر خيالي. فليس من المستغرب إذن أن يضحى هذا الجهاز سريعاً, الجهاز الأكثر مبيعاً في هذا القطاع التكنولوجي رغم أنه ليس بهاتف نقال، وذلك فور قيام شركة "آبل Apple" بطرحه في الأسواق.
السيارة "جوجل Google"
هل تتذكرون ما سمعناه منذ وقت قريب عن هذه السيارات التي تقوم العملاقة "جوجل Google" بتطويرها - فلتطلعوا على الصفحة الإلكترونية http://www.arabia.msn.com/Technology/FutureTechnology/2010/October/2879433.aspx - وتحديداً السيارة "بريياس Prius" والمعروفة بإسم "السيارة 2.0" والتي نجحت في السير لمسافة مائتين وخمسة وعشرين ألف كيلومتر دون التسبب في حادثة واحدة. وقد لاقت هذه السيارة إستحساناً كبيراً لأنها تعد الحل الوحيد حتى تستطيع البشرية الحد أخيراً من أعداد الوفيات التي تتسبب فيها حوادث الطرق سنوياً، والتي تتعدى المليون وفاة كل عام. كم نتمنى أن نقتني واحدة منها!
الكاميرا "لوكساي Looxcie"
بينما كان أحد الأباء لا يتوقف مطلقاً عن إستخدام كاميرا الفيديو لتصوير ما سيصبح في ما بعد ذكرياتاً لأطفاله، وضع تصوراً لكاميرا "لا تحتاج إلى أيدٍ لحملها". فيمكنكم الآن تثبيت الكاميرا "لوكساي Looxcie" على الأذن لتقوم بتصوير كل ما يوجد في محيط رؤية العينين لمدة خمس ساعات متواصلة. وبضغطة زر واحدة تقوم هذه الكاميرا بإرسال ثلاثين ثانية من التصوير المرئي المباشر إلى حساباتكم على الشبكة الإجتماعية "فيسبوك" أو موقع "يو تيوب YouTube".
"العين الكاتبة EyeWriter"
لأسباب عاطفية بحتة، عشقنا "العين الكاتبة EyeWriter"، التي إخترعتها مجموعة"إيبلنج Ebeling" بالتعاون مع معهد جرافيتي للأبحاث Graffiti Research Lab ومؤسسة "اللامستحيل Not Impossible"، وهي تقنية مصنعة للأشخاص الذين يحتاجون للتواصل بأعينهم لأنهم مصابون بأمراض عصبية عضلية والتي تجعلهم عاجزين عن إستخدام أطرافهم. وتقوم "العين الكاتبة" على برنامج مكلف بعض الشيء يعمل بتقنية المصدر المفتوح open source وهي مثبتة بنظارات تقوم بتسجيل حركات العين. فتتيح لمستخدمها الكتابة والرسم ووضع خطوط على شاشة الحاسوب، وأول المستفيدين من هذه التقنية هم الأشخاص المصابون بإعاقات جسدية أو بالشلل والذين يستطيعون من خلال "العين الكاتبة" التواصل مع الآخرين.
غسالات لا تحتاج إلى المياه
يُستهلك سنوياً ما يقرب من سبع مائة وخمسين لتراً من المياه لغسل الملابس. لذا، تعد غسالة "زيروكس Xerox" الأنسب للغسيل والأكثر حفاظا على البيئة، لأنها لا تسهلك سوى عشرة بالمائة من كمية المياه التي تحتاجها الغسالات العادية، حيث تُمتص البقع عن طريق كرات صغيرة من النايلون التي يُعاد إستخدامها على الدوام.
عرف عام ألفين وعشر الكثير من التقنيات والإبتكارات التكنولوجية التي تمتاز بروعة تجعلها أشبه بما إعتدنا رؤيته في أفلام الخيال العلمي! ولا يوجد المزيد مما قد يحمله إلينا العام ألفين وعشر من تقنيات متطورة في ما تبقى منه. لذا نوردوا لكم قائمة بأفضل الإنتاجات التكنولوجية لهذا العام، والتي إستطاعت أن تذهلنا وتثير الأحلام بداخلنا...
"الآيّ باد iPad"
بالطبع، يتصدر هذا الحاسب اللوحي النقال هذه القائمة، فهو مزود بشاشة ولوحة مفاتيح تعملان بتقنية اللمس، كما أنه يعد بمثابة كتاب إلكتروني... كان ليبد هذا الجهاز منذ عاميّن فقط مجرد أمر خيالي. فليس من المستغرب إذن أن يضحى هذا الجهاز سريعاً, الجهاز الأكثر مبيعاً في هذا القطاع التكنولوجي رغم أنه ليس بهاتف نقال، وذلك فور قيام شركة "آبل Apple" بطرحه في الأسواق.
السيارة "جوجل Google"
هل تتذكرون ما سمعناه منذ وقت قريب عن هذه السيارات التي تقوم العملاقة "جوجل Google" بتطويرها - فلتطلعوا على الصفحة الإلكترونية http://www.arabia.msn.com/Technology/FutureTechnology/2010/October/2879433.aspx - وتحديداً السيارة "بريياس Prius" والمعروفة بإسم "السيارة 2.0" والتي نجحت في السير لمسافة مائتين وخمسة وعشرين ألف كيلومتر دون التسبب في حادثة واحدة. وقد لاقت هذه السيارة إستحساناً كبيراً لأنها تعد الحل الوحيد حتى تستطيع البشرية الحد أخيراً من أعداد الوفيات التي تتسبب فيها حوادث الطرق سنوياً، والتي تتعدى المليون وفاة كل عام. كم نتمنى أن نقتني واحدة منها!
الكاميرا "لوكساي Looxcie"
بينما كان أحد الأباء لا يتوقف مطلقاً عن إستخدام كاميرا الفيديو لتصوير ما سيصبح في ما بعد ذكرياتاً لأطفاله، وضع تصوراً لكاميرا "لا تحتاج إلى أيدٍ لحملها". فيمكنكم الآن تثبيت الكاميرا "لوكساي Looxcie" على الأذن لتقوم بتصوير كل ما يوجد في محيط رؤية العينين لمدة خمس ساعات متواصلة. وبضغطة زر واحدة تقوم هذه الكاميرا بإرسال ثلاثين ثانية من التصوير المرئي المباشر إلى حساباتكم على الشبكة الإجتماعية "فيسبوك" أو موقع "يو تيوب YouTube".
"العين الكاتبة EyeWriter"
لأسباب عاطفية بحتة، عشقنا "العين الكاتبة EyeWriter"، التي إخترعتها مجموعة"إيبلنج Ebeling" بالتعاون مع معهد جرافيتي للأبحاث Graffiti Research Lab ومؤسسة "اللامستحيل Not Impossible"، وهي تقنية مصنعة للأشخاص الذين يحتاجون للتواصل بأعينهم لأنهم مصابون بأمراض عصبية عضلية والتي تجعلهم عاجزين عن إستخدام أطرافهم. وتقوم "العين الكاتبة" على برنامج مكلف بعض الشيء يعمل بتقنية المصدر المفتوح open source وهي مثبتة بنظارات تقوم بتسجيل حركات العين. فتتيح لمستخدمها الكتابة والرسم ووضع خطوط على شاشة الحاسوب، وأول المستفيدين من هذه التقنية هم الأشخاص المصابون بإعاقات جسدية أو بالشلل والذين يستطيعون من خلال "العين الكاتبة" التواصل مع الآخرين.
غسالات لا تحتاج إلى المياه
يُستهلك سنوياً ما يقرب من سبع مائة وخمسين لتراً من المياه لغسل الملابس. لذا، تعد غسالة "زيروكس Xerox" الأنسب للغسيل والأكثر حفاظا على البيئة، لأنها لا تسهلك سوى عشرة بالمائة من كمية المياه التي تحتاجها الغسالات العادية، حيث تُمتص البقع عن طريق كرات صغيرة من النايلون التي يُعاد إستخدامها على الدوام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق