صورة لامرأة في "فسيبوك" تظهر "بالصدفة" على لوحة إعلانية
وفال ماريو بيردوتشيو" صاحب المحل التشيكي، إنه وجد الصورة على الانترنت، ولم يعتقد يوماً أنها عائدة لعائلة موجودة فعلاً.
طلب دانا حننا فور إتمام الكاهن مراسم زواجه، من حبيبته تغيير وضعها العائلي على صفحتها في كل من "فيسبوك" و"تويتر" إى متزوجة عوضاً عن عزباء، "وهو ما سأفعله أنا أيضاً" أضاف العريس.
على أمل ألا تكون هذه السيرة قد صاحبتهم في شهر العسل أيضاً.
ترتبط كلمة الانفصال دائماً بمشاعر حزن وأسى، لكن أن تستيقظ يوماً لتكتشف عبر "فيسبوك" أن زوجك قد انفصل عنك فهو بالتأكيد احساس صعب للغاية.
هذا ما حصل مع "امما برايتين"، التي علمت صباح احد الأيام على صفحة "فيسبوك" رسالة تقول "نيل وامما برايتين، لم يعودا زوجين بعد الآن"، ليس بالقراءة شخصياً، وإنما من خلال مكالمة هاتفية من أحد أصدقائها المقيم في دولة أخرى، والذي اتصل بها للاطمئنان عليها بعد الخبر المحزن.
في حين علق زوجها "نيل" على الحادثة قائلاً "لم نكن مسرورين سوياً".
لم يتخيل روبين بريتفورد، 19 عاماً، أن الرسالة التي كتبها على صفحته في موقع "فيسبوك" "أين لحوماتي المشوية" من منزله في "هارلم" قد تنقذه من السجن.
فقد اعتقل الشاب في اليوم التالي بتهمة السرقة، ليقدم محاميه دليلاً على تواجده في البيت أثناء وقوع السرقة، من خلال توقيت رسالته الظاهر على الصفحة.
الايطالي "اليكس انفوزو"، الذي خطفه والده عندما كان طفلاً في سن 5، وعاش 22 عاماً في القاهرة ، باسم مختلف، وهو يبلغ من العمر 28 عاماً اليوم، بعد أن قام والده بتهريبه من ايطاليا بدخول والدته أحد سجون روما، ولم يسجل بشهادة ميلاد في مصر أو يحصل على جنسيتها، ظل يحاول العثور على والدته أو أحد أقاربه الإيطاليين، إلى أن وجد أحداً باسم انفوزو، يعمل في التلفزيون الإيطالي، والذي ساعده في العثور على أقاربه، لكن بعد وفاة والدته.
مجموعة أنشأها شاب ايكوادوري، لاقت شعبية واسعة في البلاد، حيث اشترك فيها خلال 24 ساعة ما يزيد على 50 ألف شخص، ما دفع الشاب إلى إلغائها، وإلغاء صفحته على فيسبوك خوفاً من التبعات.
لكن إلغائه للمجموعة أثار غضب المشتركين الذين انشئوا مجموعة أخرى "للبحث عن المنافق"، بلغ عدد المشتركين فيها 60 ألف حتى الآن.
تسببت الصور التي نشرتها "نتالي" في صفحتها على "فيسبوك" في حرمانها من المعاش الشهري، الذي كانت تتقاضاه من إحدى شركات التامين، نتيجة توصيف الطبيب حالتها "بالكآبة والضغط النفسي".
وعللت الشركة إيقاف معاشها لصورها على الشاطئ، وصورها يوم عيد ميلادها وهي في مظهر سعيد وضاحك في كلتيهما.
تقلت كيلي هيلتبرانت، من فلوريدا، اقتراحاً بالزواج من صديقها، الذي تعرفت عليه قبل 8 أشهر، حين قامت بكتابة اسمها ونسبتها والبحث في صفحة فيبسوك، لتجد الشاب الذي يحمل اسماً ونسبة مشابهين.
فوجئت والدة فتاة في 13 من عمرها، عند فتحها باب خزانة ملابس ابنتها، بشاب في الـ 19 من عمره مختبئ في داخلها.
وبإلقاء القبض على الشاب من قبل الشرطة، التي استدعتهم المرأة المتفاجئة، بينت التحقيقات أن الفتاة تعرفت على الشاب عبر "فيسبوك" في أحد الأيام، فقامت بدعوته إلى منزلها لمتابعة الدردشة.
ألغت فتاة من روما عرسها قبل أسبوع من الموعد المقرر، عندما تفاجأت بصورة لخطيبها بين ثديي امرأة أخرى، فقامت بطبع الصورة ولصقها في كافة أنحاء المدينة، مرفقة بعبارة "شكراً فيسبوك فلولاك لما كنت اكتشفت حقارة خطيبي"
نشر موقع "بي سي نيوز" المتخصص بأخبار التكنولوجيا 10 قصص، اعتبرها الأغرب من بين المنشورة على موقع "فيسبوك".
لم يخطر على بال هذه العائلة الأمريكية من ولاية "ميزوري" أن ترى صورتها العائلية في يوم عيد زواجهما، على لوحة إعلانية على بعد آلاف الكيلومترات، للإعلان عن محل مأكولات في جمهورية التشيك.وفال ماريو بيردوتشيو" صاحب المحل التشيكي، إنه وجد الصورة على الانترنت، ولم يعتقد يوماً أنها عائدة لعائلة موجودة فعلاً.
طلب دانا حننا فور إتمام الكاهن مراسم زواجه، من حبيبته تغيير وضعها العائلي على صفحتها في كل من "فيسبوك" و"تويتر" إى متزوجة عوضاً عن عزباء، "وهو ما سأفعله أنا أيضاً" أضاف العريس.
على أمل ألا تكون هذه السيرة قد صاحبتهم في شهر العسل أيضاً.
ترتبط كلمة الانفصال دائماً بمشاعر حزن وأسى، لكن أن تستيقظ يوماً لتكتشف عبر "فيسبوك" أن زوجك قد انفصل عنك فهو بالتأكيد احساس صعب للغاية.
هذا ما حصل مع "امما برايتين"، التي علمت صباح احد الأيام على صفحة "فيسبوك" رسالة تقول "نيل وامما برايتين، لم يعودا زوجين بعد الآن"، ليس بالقراءة شخصياً، وإنما من خلال مكالمة هاتفية من أحد أصدقائها المقيم في دولة أخرى، والذي اتصل بها للاطمئنان عليها بعد الخبر المحزن.
في حين علق زوجها "نيل" على الحادثة قائلاً "لم نكن مسرورين سوياً".
4رسالة على موقع "فيسبوك" انقذته من السجن
لم يتخيل روبين بريتفورد، 19 عاماً، أن الرسالة التي كتبها على صفحته في موقع "فيسبوك" "أين لحوماتي المشوية" من منزله في "هارلم" قد تنقذه من السجن.
فقد اعتقل الشاب في اليوم التالي بتهمة السرقة، ليقدم محاميه دليلاً على تواجده في البيت أثناء وقوع السرقة، من خلال توقيت رسالته الظاهر على الصفحة.
الايطالي "اليكس انفوزو"، الذي خطفه والده عندما كان طفلاً في سن 5، وعاش 22 عاماً في القاهرة ، باسم مختلف، وهو يبلغ من العمر 28 عاماً اليوم، بعد أن قام والده بتهريبه من ايطاليا بدخول والدته أحد سجون روما، ولم يسجل بشهادة ميلاد في مصر أو يحصل على جنسيتها، ظل يحاول العثور على والدته أو أحد أقاربه الإيطاليين، إلى أن وجد أحداً باسم انفوزو، يعمل في التلفزيون الإيطالي، والذي ساعده في العثور على أقاربه، لكن بعد وفاة والدته.
مجموعة أنشأها شاب ايكوادوري، لاقت شعبية واسعة في البلاد، حيث اشترك فيها خلال 24 ساعة ما يزيد على 50 ألف شخص، ما دفع الشاب إلى إلغائها، وإلغاء صفحته على فيسبوك خوفاً من التبعات.
لكن إلغائه للمجموعة أثار غضب المشتركين الذين انشئوا مجموعة أخرى "للبحث عن المنافق"، بلغ عدد المشتركين فيها 60 ألف حتى الآن.
7حرمت من معاشها بسبب "فيسبوك"
تسببت الصور التي نشرتها "نتالي" في صفحتها على "فيسبوك" في حرمانها من المعاش الشهري، الذي كانت تتقاضاه من إحدى شركات التامين، نتيجة توصيف الطبيب حالتها "بالكآبة والضغط النفسي".
وعللت الشركة إيقاف معاشها لصورها على الشاطئ، وصورها يوم عيد ميلادها وهي في مظهر سعيد وضاحك في كلتيهما.
تقلت كيلي هيلتبرانت، من فلوريدا، اقتراحاً بالزواج من صديقها، الذي تعرفت عليه قبل 8 أشهر، حين قامت بكتابة اسمها ونسبتها والبحث في صفحة فيبسوك، لتجد الشاب الذي يحمل اسماً ونسبة مشابهين.
فوجئت والدة فتاة في 13 من عمرها، عند فتحها باب خزانة ملابس ابنتها، بشاب في الـ 19 من عمره مختبئ في داخلها.
وبإلقاء القبض على الشاب من قبل الشرطة، التي استدعتهم المرأة المتفاجئة، بينت التحقيقات أن الفتاة تعرفت على الشاب عبر "فيسبوك" في أحد الأيام، فقامت بدعوته إلى منزلها لمتابعة الدردشة.
ألغت فتاة من روما عرسها قبل أسبوع من الموعد المقرر، عندما تفاجأت بصورة لخطيبها بين ثديي امرأة أخرى، فقامت بطبع الصورة ولصقها في كافة أنحاء المدينة، مرفقة بعبارة "شكراً فيسبوك فلولاك لما كنت اكتشفت حقارة خطيبي"
0 التعليقات:
إرسال تعليق